كل عام وأنتم بخير ..!
لكم جميعاً ..
لمن هم تحت جدرآن القلوب مختبئين ..~
أو بيننا قابعين ..~
مرّت إجازتنا ماتعة مرات ومتعبة ً أخرى ..
لكنها حآل المؤمن ..
إذا أصابته ضراء صبر وإن أصابته سرّاء شكر .. فكـــان خيراً له ..
فحمداً لك اللهم على نعمائك ..
اشتقت للكتابة بجدران قلبي أولاً ثم [ حتى يغيّروا ما بأنفسهم } ثانياً ..
وما إن دخلت ُ هذه الصفحات شعرت برغبة ٍ جامحة ٍ بتغيير الكثير .
وكان من - أضعف الإيمان ^^ - أن أغيّر الشكل الخارجي للمدونة ..
وألبسها حلّة العيد الجديدة ثم الوطنيّة العتيقة ..
ففي السبت الموافق 26 / 10 / 1432هـ اليوم الوطني لوطن الحبّ - مملكتنا العربية السعودية -
أحببت الخلفية الخضراء التي تشير إلى سلامة المشاعر وصفاء الجو وتذكرنا بعلم التوحيد المقرب إلى النفوس ..
فكآن هذا الشكل الجديد ..
حفظكم المولى ..
هناك 4 تعليقات:
وكل عام وانت تبتسمين كهذه الإبتسامة المجاورة للعنوان =)
و عند أول وهلة ظهرت فيها الصفحة شعرت باسترخاء وابتسامة غلبتني ^^ ربما هو اللون الأخضر سببا كافياً!
بشرى ..
أنرتينآ ..
حيآآآك يا بت ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أخفيكِ أختي شدني اسم المدونة "حتى يغيروا ما بأنفسهم"
كم نحن بحاجة لتغيير أنفسنا فإننا إن تغيرنا سيتغير كل شيء حولنا.
وأحييكِ على هذه المواضيع الرائعة وهذه المجهودات المتميزة.
وجميل أهتمامكِ بالألوان ففيها الحياة ولها تأثير في حياتنا وأعجبني تحليلك وحبكِ للون الأخضر وللمعلومية هو لون الحب وليس الأحمر.
بارك الله فيكم والله يسعدكم ويوفقكم لكل خير.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،
حياكم الله أخي الكريم ..
آيات الله عز وجل فيها من عظيم ِ الشأن وتهذيب الأنفس الكثير الكثير
و { حتى يغيّروا ما بأنفسهم }
آية أرى بها آفاقاً واسعة تتعدى حدوداً من المعاني الكثيرة ..
فكانت عنواناً لهذه المدونة المتواضعه
عسى الله أن ينفع بها ولو قليلاً ..
جزيتم الخيرات على مروركم وتعليقكم المبارك ..
إرسال تعليق